اليوم عيدك يا أماه .. دخلت أشعة الشمس من النافذة.. لتقبل جبينك وتباركك في يوم عيدك .. استيقظت طيور الحديقة مبكرة لتغرد لكي في عيدك .. تفتحت زهور اللوتس فى البحيرة لتحييكي، الفراش يرقص فرحاً متنقلاً بين الزهور مهنئاً بعيدك.. اليوم عيدك يا أماه فلا تنسى أن تدعى لي في صلاتك للرب». اليوم عيدك يا أماه «إن دعاء الأبناء لا يصل إلى آذان السماء إلا إذا خرج من فم الأمهات.. اليوم عيدك يا أماه إنه فرح السماء الذي يفرح فيه الأبناء وهم يشاركون أفراحك
بهذه الكلمات نرشح لكم مشروع تخرج فني للطالبة هديل اسامه محمود بكليه الفنون الجميله بقسم الجرافيك شعبه الرسوم المتحركه و فنون الكتاب عن فكرة و فلسفه مشروع تخرجها لهذا العام و هو بعنوان حبه الدواء السحريه
و تضيف الطالبة هديل اسامه محمود القصه تدور حول طبيبه صيدلانية و بطبيعه مهنتها قامت بتحضير كم هائل من الادويه و العقاقير و كانت تلك الادويه سبب في شفاء عدد كبير من المرضي بإذن الله و لكن عندما مرضت تلك الطبيبه الصيدلانية هل توجد حبه دواء
و لو كانت سحريه تكون سبب في شفائها تلك الصيدلانية هي والدتي رحمها الله و برغم من اجتهادها في عملها لم تستطيع حبه دواء و لو كانت سحريه ان تنقذها من قدر الموت .
و لكن حققت أحلامي في كتابي هذا و جسدت ما كنت اتمناه من معجزه شفائها في رسومات بها أمل في عرافه تعطي الطفله حبه دواء سحريه لتكون سبب في شفاء والدتها بإذن الله
