اُفتتح هذا المتحف عام 2018م في منطقة “تل بسطة” الأثرية ليضم مجموعة من القطع الأثرية التي تعكس تاريخ محافظة الشرقية عبر العصور، ويلقي الضوء على نتاج أعمال الحفائر التي تقوم بها البعثات المصرية والأجنبية بالمحافظة بوجه عام، وفي منطقة تل بسطه على وجه الخصوص.
يحتوي المتحف على مجموعة متنوعة من الآثار منها التماثيل المصنوعة من الطين المحروق، وعدد من المسارج، وموائد للقرابين، ومساند للرأس، وأوانٍ لأحشاء المومياوات
كانت “تل بسطة” عاصمة للإقليم الـ 18 في الدولة المصرية القديمة. تحتوي منطقة “تل بسطة” على آثار من العصر اليوناني والروماني. كانت المنطقة بمثابة المركز الديني وإحدى أهم العواصم في مصر القديمة؛ نظرًا لموقعها من مدخل مصر الشرقي، حيث واجهت العديد من الفاتحين والغزاة.
٢ء
أبرز المعلومات التاريخية عن منطقة “تل بسطة” وهي التي تضم المتحف الجديد، وتبعد حوالي 80 كيلو مترًا شمال شرق القاهرة.- تُعرف منطقة “تل بسطة” في اللغة المصرية القديمة باسم “باستيت” على اسم المعبودة التي تصورت في صورتي القطة الوديعة.
كانت “تل بسطة” عاصمة للإقليم الـ 18 في الدولة المصرية القديمة.- في عهد الأسرة 22 أصبحت “تل بسطة” عاصمةً لجميع الأقاليم، وعرفت باسم “باسمبرباستت” ثم حرفت الكلمة حديثا لتصبح “تل بسطة”.- تحتوي منطقة “تل بسطة” على آثار من العصر اليوناني والروماني.
كانت المنطقة بمثابة المركز الديني وإحدى أهم العواصم في مصر القديمة؛ نظرًا لموقعها من مدخل مصر الشرقي، حيث واجهت العديد من الفاتحين والغزاة.-
وتعد” بسطة” كانت المعبر والمقر المؤقت للسيدة مريم العذراء ووليدها المسيح “عليهما السلام” وقت قدومهما إلى مصر
